( ويحتمل أيضا أن الافتراق كان من عبد القرون المشهود لها بالخيرية وأن في كل قرن بعدها فرق من الهالكة وأكثرها في آخر الزمان وهذا جواب جيد استقل عن الإشكال ) الجهة الثانية من جهتي الإشكال في تعيين الفرقة الناجية فقد تكلم الناس فيها