* ( خوف أبى طالب من العار ) * 96 - في قصة موت أبي طالب أنه قال :
" لولا أن تعيرني قريش ، فتقول : أدركه الجزع لأقررت بها عينك " ( 146 ) . كان أبو العباس ثعلب يقول : إنما هو الخرع ، يعني الضعف ، والخور ( 147 ) .
97 - قوله عليه السلام :
" إن من عباد الله لأناسا ، ما هم بأنبياء ، ولا شهداء ، يغبطهم الأنبياء والشهداء " ، قالوا : ومن هم يا رسول الله ؟ قال : " قوم تحابوا بروح الله عز وجل " ( 148 ) .
الراء من الروح مضمومة ، يريد القرآن .
ومنه قوله تعالى :
* ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ) * ( 149 ) .
98 - ومن قوله ، عليه السلام :