responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 195


الاستشفاء بأبوال الإبل .

عذاب القبر من البول

في " صحيح أبى داود " ( 177 ) .
177 - ( وقال للعرنيين : " انطلقوا إلى إبل الصدقة فاشربوا من أبوالها " ، متفق عليه ) . ص 53 صحيح . رواه البخاري " ( 1 / 69 و 382 و 2 / 1 25 - 2 25 ، 3 / 119 ، 234 ، 4 / 58 ، 298 ، 299 ، 322 - 323 ) ومسلم ( 5 / 105 - 03 1 ) وأبو داود ( 4364 - 4368 ) والنسائي ( 1 / 57 - 58 ، 2 / 166 - 69 1 ) والترمذي ( 1 / 16 ، 339 ، 2 / 3 ) وابن ماجة ( 2 / 1 86 / 2578 ) والطيالسي ( 2 200 ) وأحمد ( 3 / 107 ، 163 ، 170 ، 177 ، 186 ، 198 ، 5 20 ، 233 ، 287 ، 290 ) من طرق كثيرة عن أنس بن مالك أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) المدينة فاجتووها ، فقال لهم . رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ان شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ، ففعلوا ، فصحوا ، ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الاسلام ، وساقوا ذود رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، فبالغ ذلك النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فبعث في أثرهم ، فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، وسمل أعينهم ، وتركهم في الحرة حتى ماتوا .
والسياق لمسلم وزاد في رواية قال أنس : إنما سمل النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أعين أولئك لأنهم سملوا أعين الرعاة " . وزاد أبو داود في رواية : " فانزل الله تبارك وتعالى في ذلك ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا ) الآية . وإسناده صحيح . وزاد في رواية : " ثم نهى عن المثلة " ، لكن بين البخاري في إحدى رواياته أن هذا من رواية قتادة قال : بلغنا . . . فالزيادة الثانية مرسلة .
178 - ( قوله ( صلى الله عليه وسلم ) في الذي يعذب في قبره : " إنه كان لا يتنزه من بوله " ، متفق عليه ) . ص 53 .
صحيح . أخرجه البخاري ( 1 / 66 - 67 ، 342 ، 4 / 25 1 126 ) ومسلم ( 1 / 166 ) وأبو عوانة ( 1 / 196 ) وأبو داود ( 20 ) والنسائي ( 1 / 12 ، 290 ) والترمذي ( 1 / 102 ) وابن ماجة ( 347 ) والدارمي

نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست