responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 34


رواه مسلم ( 1 / 29 ) ، والنسائي ( 2 / 264 - 266 ) ، والترمذي ( 2 / 101 ) ، وابن ماجة ( 63 ) ، وأحمد ( 1 / 27 و 28 و 52 و 53 ) وزاد في آخره " ما أتاني في صورة إلا عرفته ، غير هذه الصورة " ، وفي رواية له " فمكث يومين أو ثلاثة ثم قال : يا ابن الخطاب أتدري . . . " ، واسنادهما صحيح .
وقال الترمذي : " حديث حسن صحيح " . ورواه الدارقطني في " سننه " ( ص 281 ) وفيه : " فجلس بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما يجلس أحدنا في الصلاة ، ثم وضع يده على ركبتي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " . الحديث . وفيه : " وتحج ، وتعتمر ، وتغتسل من الجنابة ، وتتم الوضوء . . . " ، وفي آخره : " هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ، فخذوا عنه ، فوالذي نفسي بيده ما شبه علي منذ اتاني قبل مرتي هذه ، وما عرفته حتى ولى " .
وقال : " إسناد ثابت صحيح " .
وأما حديث ابن عباس فأخرجه أحمد ( 1 / 319 ) من طريق شهر عنه نحوه ، وفيه " واضعا كفيه على ركبتي رسول الله صلى الله عليه وسلم " واسناده حسن في الشواهد .
وأما حديث أبي ذر ، فرواه النسائي مقرونا مع أبي هريرة كما تقدم .
4 - ( قوله صلى الله عليه وسلم : " أكثروا علي من الصلاة " ) ص 6 .
صحيح . أخرجه أبو إسحاق الحربي في " غريب الحديث " ( ج 5 / 14 / 2 ) من حديث أوس بن أوس ، مرفوعا بهذا اللفظ ، وتمامه :
" يوم الجمعة ، فان صلاتكم معروضة علي ، قالوا : كيف تعرض عليك وقد أرمت ؟ قال : إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء " . وإسناده صحيح ، وأخرجه أبو داود ( رقم 1047 و 1531 ) ، والنسائي ( 1 / 203 - 204 ) ، والدارمي ( 1 / 369 ) وابن ماجة ( رقم 1085 و 1636 ) ، والحاكم ( 1 / 278 ) ، وأحمد ( 4 / 8 ) ، وإسماعيل القاضي في " فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم " ( ق 89 / 1 - 2 ) ، كلهم من طريق أبي الأشعث الصنعاني ، عنه به ، وفيه عندهم زيادة في أوله بلفظ : " ان من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق آدم عليه السلام ، وفيه قبض ، وفيه النفخة ، وفيه

نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست