responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 327


أخرجه البخاري ( 1 / 50 ، 111 ) ومسلم ( 1 / 154 ) وأبو عوانة ( 1 / 199 ) وأبو داود ( 9 ) والترمذي ( 1 / 13 ) والنسائي ( 1 / 10 ) وابن ماجة ( 318 ) والدارمي ( 1 / 170 ) وأحمد ( 5 / 416 ، 417 ، 421 ) من طرق عن الزهري عن عطاء بن يزيد الليثي عن أبي أيوب به وقال الترمذي :
" حديث أبي أيوب أحسن شئ في هذا الباب وأصح " .
وللحديث إسنادان آخران ، أحدهما عند مالك ( 1 / 19 / 1 ) والاخر عند الدارقطني ( 23 ) . وهما صحيحان أيضا .
294 - ( حديث " انه ( صلى الله عليه وسلم ) قام يتهجد وحده فجاء ابن عباس فأحرم معه فصلى به النبي ( صلى الله عليه وسلم ) " . متفق عليه ) ص 79 - 80 .
صحيح . وهو من حديث ابن عباس رضي الله عنه انه بات ليلة عند ميمونة زوج النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، وهي خالته ، قال : فاضطجعت في عرض الوسادة ، واضطجع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وأهله في طولها ، فنام رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، حتى إذا انتصف الليل ، أو قبله بقليل ، أو بعده بقليل ، استيقظ رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فجلس يمسح النوم عن وجهه بيده ، ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من سورة آل عمران ، ثم قام إلى شن معلق ، فتوضأ منه ، فأحسن وضوءه ، ثم قام يصلي . قال ابن عباس : فقمت فصنعت مثل ما صنع ، ثم ذهبت فقمت إلى جنبه " فوضع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يده اليمنى على رأسي وأخذ بأذني اليمنى يفتلها ، . فصلى ركعتين ، ثم ركعتين ثم ركعتين ، ثم ركعتين ، ثم ركعتين ، ثم ركعتين ، ثم أوتر ثم اضطجع ، حتى أتاه المؤذن ، فصلى ركعتين خفيفتين ، ثم خرج ، فصلى الصبح " .
أخرجه مالك ( 1 / 121 / 11 ) وعنه البخاري ( 1 / 58 - 59 ، 252 ، 301 ، 3 / 221 ) ومسلم ( 2 / 179 ) وأبو عوانة ( 2 / 315 - 316 ) وأبو داود ( 367 1 ) والنسائي ( 1 / 241 ) وابن ماجة ( 1363 ) والبيهقي ( 2 / 7 ) وأحمد ( 1 / 242 ، 358 ) كلهم عن مالك عن مخرمة بن سليمان عن كريب مولى ابن عباس عنه .
وله في البخاري ( 1 / 42 ، 48 ، 182 ، 188 ، 220 ، 4 / 469 ) وكذا

نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست