فهذه إشارة إلى الوعيدية وأنهم قصدوا بالقول بالتخليد في النار لكل من دخلها تنزيه الله عن خلف الوعد الذي أفاده قوله ما يبدل القول لدي ( ق : 29 ) ونحوه أشار إلى منشأ ما ذهب