responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 485


خواصّها والاستشفاء بها ‹ ص 1 › - [ الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ] من خاف من سلطان جائر ، أو خاف من أحد يدخل عليه ، فليقرأها ، فإنّه يُكفي شرُّه ، بإذن اللّه تعالى . [1] إذا كُتبت وغُسلت ، ورُشّ ماؤها في موضع لم يُسكَن أبداً ، وإن كان مسكوناً أثار القتال في ذلك الموضع والبغضاء ، وربّما صار إلى الفرق . [2] ‹ ص 1 › - أبو علي الطبرسي : أُبي بن كعب ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : من قرأ سورة " التغابن " دفع عنه موت الفجأة . [3] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : القطب الدين الراوندي : " التغابن " إذا محا ماءها ورشّ في موضع لم يسكن أبداً ، وإذا رشّ في موضع مسكون أثّر القتال فيه .
والكفعمي ذكر هذه الخاصّيّة لسورة " الطلاق " . [4] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : من قرأها ودخل علي سلطان جائر يخاف بأسه ، كفاه اللّه شرّه . [5] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : قال رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : من قرأها ودخل علي سلطان جائر يخافه ، كفاه اللّه شرّه ، ولم يصل إليه سوء . [6]



[1] - كتاب خواصّ القرآن العظيم ، ( المطبوع ضمن مجلّة علوم الحديث ) : 105 ، رقم 144 ، المصباح للكفعمي : 612 س 1 من كتاب خواصّ القرآن ، تفسير البرهان : 4 / 340 ح 5 بتفاوت يسير فيهما .
[2] - كتاب خواصّ القرآن العظيم ، ( المطبوع ضمن مجلّة علوم الحديث ) : 105 ، رقم 145 ، المصباح ( جنّة الأمان الواقية ) للكفعمي : 458 .
[3] - مجمع البيان : 10 / 446 س 7 ، نور الثقلين : 5 / 338 ح 3 ، مستدرك الوسائل : 4 / 352 ح 4895 ، تفسير البرهان : 4 / 340 ح 3 و 4 عن كتاب خواصّ القرآن .
[4] - مستدرك الوسائل : 4 / 313 ، ضمن ح 4766 ، نقلاً عن لبّ اللباب المخطوط .
[5] - تفسير البرهان : 4 / 340 ، ضمن ح 3 .
[6] - تفسير البرهان : 4 / 340 ، ضمن ح 4 .

نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 485
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست