خروجه ، ولو كان عليه من الحدود ما كان . [1] وإذا أدمن قرائتها المسافر ، أمن في طريقه ممّا يكرهه ، وحُرِس بإذن اللّه تعالى . [2] ‹ ص 1 › - ابن بابويه القمّي : أروي عن العالم ( عليه السلام ) قال : من قرأ " الطور " جمع اللّه له خير الدنيا والآخرة . [3] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : قال الصادق ( عليه السلام ) : من أدمن في قرائتها وهو معقل ، سهّل اللّه خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الحقوق الواجبة . .
وإذا أدمن في قرائتها وهو مسافر ، أمن من سفره ممّا يكره ، وإذا رشّ بمائها علي لدغ العقرب برئت بإذن اللّه تعالى . [4]