‹ ص 1 › - أبو علي الطبرسي : روي ليث بن أبي الزبير ، عن جابر ، قال : كان رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا ينام حَتَّى يقرأ " ألم تنزيل " ، و " تبارك الذي بيده الملك " .
قال ليث : فذكرت ذلك لطاووس ، فقال : فضّلتا علي كلّ سورة في القرآن ، ومن قرأهما كتب له ستّون حسنة ، ومحي عنه ستّون سيّئة ، ورفع له ستّون درجة . [1] خواصّها والاستشفاء بها :
‹ ص 1 › - [ الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ] من كتبها وعلّقها عليه ، أمن من جميع الحُمّي ، والصُداع ، والشقيقة ، والصرع ، بإذن اللّه تعالى . [2] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : من كتبها وجعلها عليه ، أمن من الحمّاء ، ووجع الرأس ، ووجع المفاصل . [3] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : قال الصادق ( عليه السلام ) : من كتبها وعلّقها عليه أمن من الحمّاء ، وإن شرب مائها زال عنه الزيغ بالمثلّثة بإذن اللّه تعالى . [4] ‹ ص 1 › - الكفعمي : " السجدة " من جعلها في منزل وال عزل في سنته ، ومن علّقها عليه أمن من الحمّي ، والشقيقة . [5] ‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي عبد اللّه عيسى ، عن أبي رافع ، أنّ رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : تجيء " ألم السجدة " يوم القيامة ولها جناحان تظلّ صاحبها . [6]