تخلّصت بإذن اللّه تعالى .
وإذا دُفنت أو رُشّ ماؤها في موضع ، خرب ذلك الموضع ، بإذن اللّه تعالى [1] .
‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : من شربها [ الشعراء ] بماء شفاه اللّه من كلّ داء ، ومن كتبها وعلّقها علي ديك أفرق ، يتبعه حَتَّى يقف الديك علي كنز ، أو موضع يقف يجد ماء . [2] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : عن الصادق ( عليه السلام ) : من كتبها وعلّقها على ديك أبيض أفرق وأطلقه ، فإنّه يمشي ويقف موضعاً حيث ما يقف ، فإنّه يحفر موضع فيه يلقى كنز أو سحر مدفون .
وإذا علّقت على مطلّقة يصعب عليها الطلاق ، وربّما خيف فليتّق فاعله ، فإذا دفن ماؤها الواش ( الواس ) في موضع ، خرب ذلك الموضع بإذن اللّه تعالى . [3]