وإن دخل إلى قوم بينهم بيع أو شراء ، لم يتمّ وافترقوا .
وإن قُرِئت علي الجُحر فيه ثعبان ، أو شيء من الهوامّ ، خرج بإذن اللّه تعالى وقُتل . [1] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : ومن كتبها وعلّقها عليه ثلاث أيّام ، لم يركب جملاً ولا دابّة إلاّ مات بعد ركوبه بثلاثة أيّام .
وإن وطئ زوجته وهي حامل طرحت ولدها في ساعته .
وإن دخل علي قوم بينهم بيع وشراء ، لم يتمّ لهم ذلك ، وفسد ما كان بينهم ، ولم يتراضوا علي ما كان بينهم من بيع وشراء . [2] ‹ ص 1 › - الكفعمي : " الفرقان " من كتبها ودخل علي قوم بينهم بيع أو شراء تفرّقوا ، ولم يقرب موضعه شيء من الهوامّ . [3] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : الشيخ إبراهيم الكفعمي في الجنّة ، في خواصّ سورة " الفرقان " ، قال : من كتب منها قوله : ( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُن وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا * أُوْلَئكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ) [4] ، من كان عزباً ، وأراد التزويج فليصم ثلاثة أيّام ، ويقرأ كلّ ليلة عند أخذ مضجعه الآيات إحدى وعشرين مرّةً ، ويسأل اللّه تعالى الإجابة ، يقول ذلك كلّ شهر ، فإنّه سبحانه يسهّل له التزويج . [5] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : القطب الراوندي : عنه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : من قرأ هذه السورة يُبعَث يوم القيامة آمناً من هولها ، ويدخل الجنّة بغير نصب . [6]