responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 357


( فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ في الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا * ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَي لِمَا لَبِثُواْ أَمَدًا ) . [1] حدّثنا أبو المعز الواسطي ، قال : حدّثنا محمّد بن سليمان ، عن مروان بن الجهم ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر الباقر ( عليه السلام ) ، مأثورة عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنّه قال ذلك . [2] ‹ ص 1 › - الديلمي : من خاف فوات صلاة الليل فليقرأ عند نومه آخر سورة " الكهف " : ( قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي - إلى قوله تعالى - فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) [3] ، فمن قرأهما أيقظه اللّه لصلاة ليلته ، وليسأل اللّه عقيبهما إيقاظه لعبادته . [4] ‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي سهل عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : من قرأ أوّل سورة " الكهف " وآخره كان له نوراً من قدمه إلى رأسه ، ومن قرأها كلّها كانت له نوراً من السماء إلى الأرض . [5] ‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي ثوبان عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : من قرأ العشر الأواخر من سورة " الكهف " كان له أماناً . [6] ‹ ص 1 › - المجلسي : الشهيد الثاني في رسالة الجمعة : روي أنّ من قرأ " الكهف " يوم الجمعة فهو معصوم إلى ، ثمانية أيّام ، وإن خرج الدجّال عصم منه . [7]



[1] - الكهف : 18 / 11 ، و 12 .
[2] - طبّ الأئمّة ( عليهم السلام ) : 36 س 6 ، بحار الأنوار : 76 / 194 ح 8 .
[3] - الكهف : 18 / 109 ، و 110 .
[4] - أعلام الدين : 263 س 10 .
[5] - درر اللئالي : 67 ، كنز العمّال : 1 / 577 ح 2611 بتفاوت يسير .
[6] - درر اللئالي : 68 ، السنن الكبري : 6 / 235 ح 10784 ، كنز العمّال : 1 / 575 ح 2599 .
[7] - بحار الأنوار : 89 / 358 ضمن ح 36 ، مستدرك الوسائل : 6 / 105 ح 6547 .

نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 357
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست