responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 300


‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي ابن مسعود قال : سمعت رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول : إنّ أعظم ما خلق اللّه من شيء من أرض ، أو سماء ، أو جنّة ، أو نار الآية التي في سورة " البقرة " : ( اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ [1] ) ، وإنّ أجمع آية في القرآن : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإحْسَانِ ) [2] ، وإنّ أكبر آية في القرآن فرجاً قوله تعالى : ( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُو مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَي اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [3] ) . [4] ‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي أبو أمامة عن عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) قال : ما أري رجلاً ولد في الإسلام يبيت أبداً حَتَّى يقرأ هذه الآية ( اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُ الْقَيُّومُ ) إلى آخرها ، ولو تعلوا ما هي ؟ ! هي إنّما أعطيها نبيّكم من تحت العرش ، ولم يعطها أحد قبل نبيّكم .
ثمّ قال : ما بتّ ليلة قطّ حَتَّى أقرأها ثلاث مرّات ، أقرأها في الركعتين بعد العشاء ، وفي وتري وحين آخذ مضجعي . [5] ‹ ص 1 › - المجلسي : قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي ( عليه السلام ) : يا علي ! إذا خرجت من منزلك تريد حاجة ، فاقرأ " آية الكرسي " ، فإنّ حاجتك تقضي إن شاء اللّه . [6] ‹ ص 1 › - المجلسي : روي عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنّه قال : سمعت نبيّكم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) علي أعواد المنبر ، وهو يقول : من قرأ " آية الكرسي " في دبر كلّ صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنّة إلاّ الموت ، ولا يواظب عليها إلاّ صديق أو عابد ، ومن



[1] - البقرة : 2 / 254 .
[2] - النحل : 16 / 90 .
[3] - الطلاق : 65 / 2 ، و 3 .
[4] - درر اللئالي : 67 .
[5] - درر اللئالي : 67 .
[6] - بحار الأنوار : 95 / 159 س 4 ، ضمن ح 10 ، عن مكارم الأخلاق .

نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 300
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست