أخذ الأجرة والهديّة للقرآن والرياء بقراءته ‹ ص 1 › - الشيخ الصدوق : بإسناده عن عبد اللّه بن عبّاس قال : خطبنا رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قبل وفاته ، وهي آخر خطبة خطبها بالمدينة : . . .
من تعلّم القرآن فلم يعمل به وآثر عليه حبّ الدنيا وزينتها استوجب سخط اللّه ، وكان في الدرجة مع اليهود والنصاري الذين ينبذون كتاب اللّه وراء ظهورهم . . . ، ومن قرأ القرآن يريد به سمعة ، والتماس شيء [ من الدنيا ] لقي اللّه يوم القيامة ووجهه مظلم [ عظم ] ليس عليه لحم ، وزجّه القرآن في قفاه حَتَّى يدخله النار ، ويهوي فيها مع من هوي . . . . [1] ‹ ص 1 › - العيّاشي : عن يعقوب بن يزيد ، عن ياسر ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) يقول : المراء في كتاب اللّه كفر . [2] ‹ ص 1 › - ابن بابويه القمّي : روي أنّ عبد اللّه بن مسعود جاء إلى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فقال : يا رسول اللّه ! أعطاني فلان الأعرابي ناقة بولدها ، إنّي كنت علّمته أربع سور من كتاب اللّه .
فقال : ردّ عليه يا ابن مسعود ! فإنّ الأجرة علي القرآن حرام . [3] ‹ ص 1 › - الشيخ الطوسي : محمّد بن الحسن الصفّار ، عن عبد اللّه بن المنبّه ، عن الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ، عن زيد بن عليّ ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن