الخوئي لقوله : بأنّ القول " بنسخ التلاوة " والقول " بالتحريف " : واحدٌ ، ( علماً بأنّ أحداً منهم لم يجروا على ذكر أدلّة السيد الخوئي على إبطال مقولة " نسخ التلاوة " [1] والردّ عليها وإبطالها .
12 - ادعاؤهم باشتراك الشيعة والسنة في نظرية " نسخ التلاوة " [2] للتغطية على ضعفها ، والتغاضي عن الإشكالات الواردة عليها من قبل بعض علماء السنة والشيعة .
هذه هي مباحث وادعاءات وأقاويل هؤلاء الأشخاص وكنّا قد تحدثنا عنها بشكل مفصّل ولا حاجة بنا إلى تكرارها ، بل انّ أكثر مطالبهم مستندة بشكل تقليدي وبحسب الظاهر إلى كتاب " فصل الخطاب " للشيخ النوري من غير تدبر وتفكر وامعان بل من غير نصفة واعتدال وموضوعية [3] بل واستغلّوا عثرة النوري