كتاب الله المحفوظ المصون " [1] .
هذا مع أنّنا ذكرنا مراراً بأنّ كتب الحديث إنّما هي لتجميع الروايات وتختلف عن فقه الحديث الذي يبحث أسانيد ومداليل الأحاديث ، وقد أوضحنا بأنّ روايات الفريقين لا تدل على التحريف وتبديل القرآن .
![]()
|
||||||||||||||||
![]()
|
||||||||||||||||
کتابخانه مدرسه فقاهت کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir |