ولعل من أبرزها . . . اكتشاف صلة شيخ الإسلام ابن تيمية ومنهاج السنة بأكبر تحول في تقويم النصوص عندهم وتقسيمها إلى صحيح وضعيف وموثق . . . " [1] فهل صحيح أن التحول في تقويم الشيعة للنصوص كان مرتبطاً بابن تيمية وكتابه أو لا ؟
الادعاء الثاني : وهو ادعاء كثيراً ما يكرّره الدكتور القفاري في كتابه وهو قوله : " . . . إنّ الشيعة يغيرون من كتب قدمائهم . . . " [2] .
هل أنّ الشيعة فعلا غيرت من كتب قدمائها مضيفة أو منقصة شيئاً مما فيها ؟