كعبد الباسط محمد عبد الصمد ، ومصطفى إسماعيل ، وأضرابهما . . وليرى : أن ما وصف به قراءة حمزة ، هو بعينه ينطبق على قراءة هؤلاء . . وكما كان يفتتن الناس بقراءة أولئك ، ها هم يفتتنون بقراءة هؤلاء أيضاً . . فإنها - كما ذكر ابن قتيبة - لا تشبه قراءة رسول الله ، ولا السلف ، ولا القراء العالمين ، الذين كانت قراءاتهم سهلة رسلة ، على حد تعبيره . .