الحرام ) ؛ فأنزل الله سكينته على رسوله .
فاشتد ذلك على عمر ، وأصرّ ذلك الرجل على رأيه ؛ فلتراجع الرواية في مصادرها [1] .
24 - وقال ابن مسعود : اكتبوا : والعصر ، إن الإنسان لبخسر ، وإنه فيه إلى آخر الدهر . فقال عمر : نحّوا عنها هذه الأعرابية [2] .
25 - وعن أسماء بنت يزيد ، قالت : سمعت رسول الله ( ص ) يقرأ : إنه عمل غير صالح ، وسمعته يقرأ : يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ، إن الله يغفر الذنوب جميعاً ( ولا يبالي ) ، إنه هو الغفور الرحيم [3] .
وثمة روايات أُخرى :
وفي نفس الاتجاه نذكر الروايات التالية أيضاً :
1 - عن أبي الحسن الماضي ( ع ) قال : قلت : هذا الذي كنتم به تكذبون ؟ فقال الإمام ( ع ) : يعني : أمير المؤمنين عليه السّلام . قلت : تنزيل ؟ قال : نعم [4] .
2 - أخرج ابن مردويه ، عن ابن مسعود ؛ قال : كنا نقرأ على عهد رسول