responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حقائق هامة حول القرآن الكريم نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 180


وربما يظهر من رواياتنا : أن الأحرف السبعة ، إشارة إلى بطون القرآن ، وتأويلاته ؛ فعن أبي جعفر عليه السلام : ( ( تفسير القرآن على سبعة أحرف ، منه ما كان ، ومنه ، ما لم يكن بعد ذلك ، تعرفه الأئمة ) ) [1] .
وكذا ما روي عن حماد ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الأحاديث تختلف عنكم ؟ ! .
فقال : إن القرآن نزل على سبعة أحرف ، وأدنى ما للإمام : أن يفتي على سبعة وجوه [2] .
وثانياً : إن الرواية حول أحرف القرآن مختلفة ، فبعضها يقول : سبعة ، كما تقدم ، وبعضها الآخر يقول : خمسة [3] وبعض ثالث : أربعة [4] وأخرى تقول :


العمال ج 1 ص 419 و 488 و 472 وج 2 ص 34 عن ابن جرير وعن الحاكم ، والطبراني ، وابن حزم ، وابن نصر السجزي في الإبانة ، والبرهان للزركشي ج 1 ص 216 والبصائر والذخائر ج 1 ص 130 والنشر ج 1 ص 25 والإتقان ج 1 ص 48 ومجمع الزوائد ج 7 ص 153 عن الطبراني ، والتبيان ج 1 ص 7 والبيان للخوئي ص 200 ، ومصباح الفقيه ، كتاب الصلاة ص 274 والتمهيد في علوم القرآن ج 2 ص 94 عن رسالة النعماني في صنوف آي القرآن ، ومصابيح الأنوار ج 2 ص 296 وفتح الباري ج 9 ص 26 ومشكل الآثار ج 4 ص 184 / 185 . ونقل أيضاً عن : مسند زيد بن علي ص 385 وعن آلاء الرحمن ص 30 و 31 عن ابن الأنباري ، وابن المنذر وغيرهما .
[1] بصائر الدرجات ص 196 والوسائل ج 18 ص 145 . وفي كنز العمال ج 2 ص 9 / 10 عن السجزي في الإبانة عن علي ( ع ) أنها عشرة أحرف : بشير ونذير ، وناسخ ومنسوخ ، وعظة ومثل ، ومحكم ومتشابه ، وحلال وحرام .
[2] الخصال ج 1 ص 358 وتفسير العياشي ج 1 ص 12 / 13 ، وفي هامشه عن البحار ج 19 ص 22 و 30 وعن البرهان ج 1 ص 21 - 22 . وراجع : مصابيح الأنوار ج 2 ص 296 ومصباح الفقيه ، كتاب الصلاة ص 274 .
[3] جامع البيان للطبري ج 1 ص 24 و 18 ، والبيان ص 201 عنه .
[4] جامع البيان للطبري ج 1 ص 26 وكنز العمال ج 2 ص 34 عنه وعن أبي نصر السجزي ، وابن المنذر ، وابن الأنباري في الوقف .

نام کتاب : حقائق هامة حول القرآن الكريم نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 180
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست