جبرئيل [ عليهم الصلاة والسلام . أ ، ر ] وبيده لواء الحمد وكل الخلائق تحت اللواء يحف به الأئمة والمؤذنون بتلاوة القرآن والأذان وهم الذين لا يتبددون في قبورهم . فوثب الأعرابي مغضبا وقال : اللهم إن يكن ما قال محمد فيه حقا فأنزل علي حجرا . فأنزل الله عليه [ ر : فيه ] : ( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج ) .