responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات بن إبراهيم الكوفي    جلد : 1  صفحه : 398


أخبرني أبي عن صفوان بن يحيى عن إسحاق - يعني ابن عمار - عن حفص الأعور عن محمد بن مسلم :
عن أبي جعفر عليه السلام قال : ما بعث الله نبيا قط إلا قال لقومه : ( قل : لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) قال : ثم قال : أما رأيت الرجل يود الرجل ثم لا يود قرابته فيكون في نفسه عليه شئ فأحب الله ان اخذوه أخذوه مفروضا وإن تركوه تركوه مفروضا .
قال : قلت : قوله ( ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ) قال : هو التسليم لنا والصدق [ أ ، ب : والتصديق ] فينا وأن لا يكذب علينا .
530 - 20 - [ فرات . أ ، ب ] قال : حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف قال : حدثنا علي بن بزرج الحناط قال : حدثني علي بن حسان عن عمه عبد الرحمان بن كثير :
عن أبي جعفر عليه السلام [ في . أ ] قوله [ تعالى . ر ] ( 1 ) : ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) ثم إن جبرئيل [ عليه السلام . ر ] أتاه فقال : يا محمد إنك قد قضيت نوبتك [ أ ، ب : نبوتك ] وأسلبتك أيامك فاجعل الاسم ( 2 ) الأكبر وميراث العلم وآثار علم النبوة عند علي ، وإني لا أترك الأرض إلا وفيها عالم يعرف به طاعتي ويعرف به ولايتي ويكون حجة لمن ولد فيما يتربص النبي إلى خروج النبي الآخر . فأوصى إليه بالاسم [ الأكبر . أ ، ب ] و [ هو . ر ] ميراث العلم وآثار علم النبوة ، وأوصى إليه بألف باب يفتح لكل باب ألف باب وكل كلمة الف كلمة ، ومرض يوم الاثنين ! [ وقال : يا علي لا تخرج .


530 . علي بزرج أبو الحسن الحناط كوفي ولم يكن بذاك في المذهب والحديث . قاله النجاشي . علي بن حسان بن كثير الهاشمي مولاهم ضعيف جدا ذكره بعض أصحابنا في الغلاة فاسد الاعتقاد له كتاب تفسير الباطن تخليط كله . قاله النجاشي . عبد الرحمان بن كثير الكوفي ضعيفا غمز أصحابنا عليه وقالوا : كان يضع الحديث له كتاب الأظلة كتاب فاسد مختلط . قاله النجاشي . 1 . وفي ب : قال : نزل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم قوله ( قل . . ) . ر : اللهم الأكبر وقال ميراث .

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات بن إبراهيم الكوفي    جلد : 1  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست