responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات بن إبراهيم الكوفي    جلد : 1  صفحه : 319


وعبيدة بن الحارث وفيهم نزلت ( ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه [ إن الله لغني عن العالمين ) .
أ ، ب ] .
وما على الرسول إلا البلاغ المبين 18 431 - 7 - فرات قال : حدثني محمد بن عيسى بن زكريا معنعنا :
عن ابن عمر [ رضي الله عنه . ر ] قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول في خطبته : أيها الناس لا تسبوا عليا ولا تحسدوه [ أ : ولا تحدوه ] فإنه ولي كل مؤمن ومؤمنة بعدي فأحبوه بحبي [ ب : لحبي . إياه . أ ، ب ] وأكرموه لكرامتي وأطيعوه لله ولرسوله واسترشدوه توفقوا وترشدوا فإنه الدليل لكم على الله بعدي فقد بينت لكم أمر علي [ ب : أمره ] فاعقلوه ( وما على الرسول إلا البلاغ المبين ) .
وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون * . . . بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون 43 و 49 432 - 4 - قال : حدثنا فرات بن إبراهيم الكوفي معنعنا :
عن محمد بن موسى [ صاحب الأكسية . أ ، ب ] قال : سمعت زيد بن علي يقول في [ هذه . ب ] الآية : ( تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق [ كذا ] وما يعقلها إلا العالمون ) قال [ زيد . ب ، ر ] : ونحن هم ، ثم تلا : ( بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون ) .
433 - 6 - فرات قال حدثني علي بن محمد الزهري معنعنا :
عن زيد بن سلام الجعفي قال : دخلت على أبي جعفر [ عليه السلام . أ ] فقلت :
أصلحك الله إن خيثمة [ حدثني . ب ، ر ] عنك أنه سألك عن قوله [ تعالى . أ ، ر ] : ( بل هو


431 . أورده المجلسي في بحار الأنوار ج 39 ص 292 . 432 . هذه الرواية تصدرت بالاسم الكامل لفرات على خلاف الترتيب الغالب في الكتاب وإذا ما لاحظنا أن الرواية الأولى من هذه السورة حسب الترتيب السابق لم يتصدر بالاسم الكامل أمكن القول باحتمال اختلال الترتيب وأن يكون هذه الرواية هي الأولى من السورة . 433 . وفي معناه أخرج الكليني في الكافي بسندين عن الباقر عليه السلام وهكذا أخرجه الصفار ومحمد بن العباس كما في البرهان .

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات بن إبراهيم الكوفي    جلد : 1  صفحه : 319
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست