ربك إلى النحل [ أن اتخذي من الجبال بيوتا ) . ر ] قال : هم الأوصياء . قال : قلت : قوله : ( أن اتخذي من الجبال بيوتا ) قال : [ يعنى . أ ، ب ] قريشا [ ر ، أ : قريش ] قال : قلت : قوله : ( ومن الشجر ) قال : يعني من العرب [ ظ ] . قال : قلت قوله : ( ومما يعرشون ) قال : يعني من الموالي قال : قلت : قوله : ( فاسلكي سبل ربك ذللا ) قال : هو السبيل الذي نحن عليه من دينه . [ فقلت . ب ، أ . ر : قلت . قوله . ب ] : ( فيه شفاء للناس ) قال : يعني ما يخرج من علم [ أمير المؤمنين . ب ، ر ] علي [ بن أبي طالب . ب ، ر ] عليه السلام فهو الشفاء كما قال [ الله . ب ، أ ] : ( شفاء لما في الصدور ) ! [ الآية ، ب ، 57 يونس ] . ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ 89 [ تقدم في ذيل الآية 145 / الأعراف عن الباقر عليه السلام ] إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى 90 319 - 3 - فرات قال : حدثني الحسين بن سعيد معنعنا : عن أبي جعفر [ محمد بن علي . أ ، ب ] عليهما السلام قال : كنت معه جالسا فقال لي : إن الله [ تعالى . ر ] يقول : ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى ) قال : العدل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والاحسان [ أمير المؤمنين . ر ] علي [ بن أبي طالب عليه السلام . ر ] وإيتاء ذي القربى فاطمة [ الزهراء . ر ] عليها السلام . 320 - فرات قال : حدثني جعفر بن محمد بن سعيد الأحمسي معنعنا : عن أبي جعفر عليه السلام في قوله : ( إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى ) قال : العدل النبي والاحسان علي بن أبي طالب وذي القربى فاطمة عليهم الصلاة والسلام . 321 - 11 - فرات قال : حدثني الحسين بن سعيد معنعنا : عن أبي جعفر عليه السلام ( إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى )
319 . وقريب منه ما رواه العياشي والديلمي عن الباقر والصادق عليهما السلام . وفي ب الآية تنتهي إلى قوله والبغي . 320 . هذه الرواية والتي تليها لم ترد في ركما هو من عادة الكاتب في عدم درج ما يكون معناه واحدا مع سابقة . ولفظة ( الأحمسي ) من ب . و ( عليهم الصلاة والسلام ) من أ . وفي ب : طالب ( عليه السلام ) .