الله بعد شرك . . ويؤمن به بعد كفر . ويتجه نحو شكر الله سبحانه بعد كفران , ونحو عبادته بما يستحقه سبحانه ، بعد تمرد وعصيان . . ويتوسل إليه بأحب الخلق إليه , ولله الحجة البالغة في كل حين وزمان . . وصدق الله العلي العظيم حيث يقول : * ( بَلِ الله يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ ) * . .
* * *