responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير القمي نویسنده : علي بن إبراهيم القمي    جلد : 0  صفحه : 14


( الأولى نسخة مطبوعة 1315 ه‌ ج‌ على هامشها تفسير الإمام العسكري عليه السلام ، وهي التي كانت عندي .
( الثانية ) نسخة مطبوعة 1313 ه‌ ج‌ وجعلت رمزها في هذا الكتاب ( ط ) .
( الثالثة ) نسخة خطية من مكتبة آية الله الحكيم مد ظله وجعلت رمزها ( م ) .
( الرابعة ) نسخة خطية نادرة من مكتبة الشيخ كاشف الغطاء طاب ثراه ، وجعلت رمزها ( ك ) واسأل الله ان يوفقنا لذلك فان بلغت فيه مناي فهو شفائي ، وان بقي شئ منها فاني معتذر إلى مولاي فإنه ذو الصفح الجسيم والمن القديم وما توفيقي إلا بالله العلي العظيم .
تنبيه يتعلق بهذا التفسير لابد لقارئ هذا التفسير من الالتفات إلى امر بدونه يصعب فهم المراد بل ربما ينفتح للعنود والمستضعف باب اللجاج والعناد ، فيورد على هذا التفسير وما شاكله بان كثيرا من مطالبه بعيد عن ظاهر اللفظ وقريب إلى التأويلات التي يستنكف العقل منها - مثلا - اي ربط للآيات النازلة في أقوام بائدة كقوم عاد وثمود بأعداء أهل البيت عليهم السلام حيث فسرت بأنها نزلت فيهم ونحو ذلك .
وجوابه يتوقف على بيان أمور :
( الأول ) انه قد ظهر من الأدلة الباهرة والاخبار المتضافرة من الفريقين ان ذوات محمد وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين هي علة ايجاد هذا الكون كما يظهر من الحديث المعروف " لولاك لما خلقت الأفلاك " المشهور بين الفريقين وحديث " أول ما خلق الله نوري " المؤيد بقوله تعالى " قل إن كان للرحمن ولد فانا أول العابدين ؟ ؟ " فهذه الآية تدل على أن محمدا صلى الله عليه وآله أول الكل وجودا

مقدمة المصحح 17

نام کتاب : تفسير القمي نویسنده : علي بن إبراهيم القمي    جلد : 0  صفحه : 14
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست