( ك ) واخرج عبد الرزاق عن قتادة في قوله : * ( والذين يحاجون ) * الآية قال : هم اليهود والنصارى قالوا كتابنا قبل كتابكم ونبينا قبل نبيكم ونحن خير منكم . أخرج الطبراني بسند ضعيف عن ابن عباس قال : قالت الأنصار : لو جمعنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم مالا فأنزل الله : * ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) * [ 23 ] فقال بعضهم : إنما قال هذا ليقاتل عن أهل بيته وينصرهم فأنزل الله * ( أم يقولون افترى على الله كذبا ) * إلى قوله : * ( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ) * [ 25 ] فعرض لهم التوبة إلى قوله : * ( ويزيدهم من فضله ) * [ 26 ] . وأخرج الحاكم وصححه عن علي قال : نزلت هذه الآية في أصحاب الصفة : * ( ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ) * [ 27 ] وذلك أنهم قالوا : لو أن لنا فتمنوا الدنيا . وأخرج الطبراني عن عمرو بن حريث مثله . سورة الزخرف ( ك ) أخرج ابن المنذر عن قتادة قال : قال ناس من المنافقين : إن الله صاهر الجن فخرجت من بينهم الملائكة فنزل فيهم : * ( وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثا ) * [ 19 ] . ( ك ) وتقدم في سورة يونس سبب قوله : * ( وقالوا لولا نزل ) * [ 31 ] . والآيتين . ( ك ) وأخرج ابن المنذر عن قتادة قال : قال الوليد بن المغيرة لو كان ما يقول محمد حقا أنزل علي هذا القرآن أو على مسعود الثقفي فنزلت . ( ك ) وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن عثمان المخزومي أن قريشا قالت : قيضوا لكل رجل من أصحاب محمد رجلا يأخذه فقيضوا لأبي بكر طلحة فأتاه وهو في القوم فقال أبو بكر : إلام تدعوني ؟ قال : أدعوك إلى عبادة اللات