responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحجة في القراءات السبع نویسنده : ابن خالويه    جلد : 1  صفحه : 341


< فهرس الموضوعات > والذي قدر فهدى < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > بل يؤثرون < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من سورة الغاشية < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تصل ناراً حامية < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > لا تسمع فيها لاغية < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > لست عليهم بمصيطر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من سورة الفجر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > والشفع والوتر < / فهرس الموضوعات > قوله تعالى « والذي قدر فهدى » يقرأ بالتشديد والتخفيف فالحجة لمن شدد قوله تعالى « وخلق كل شيء فقدره تقديرا » والحجة لمن خفف انه طابق بين اللفظين فجعل قدرك هدى وقيل معناه فهدى وأضل فحذف أضل للدلالة ولموافقة رؤوس الآي كما قال « عن اليمين وعن الشمال قعيد » يريد قعيدا وقيل قدر الذكر للأنثى وهداه لاتيانها قوله تعالى « ويؤثرون » يقرأ بالياء والتاء وبالإظهار والادغام وقد ذكر ذلك فيما مضى وأوضحت الحجة فيه بما يغنى عن إعادته ها هنا ومن سورة الغاشية قوله تعالى « تصلى نارا حامية » يقرأ بضم التاء وفتحها فالحجة لمن قرأه بالضم انه طابق بذلك بين لفظه ولفظ قوله « يسقى » والحجة لمن فتح انه أتى بالفعل على أصله وبناه لفاعله قوله تعالى « لا تسمع فيها لاغية » يقرأ بالتاء والياء وضمها والرفع ويقرأ بالتاء مفتوحة والنصب والحجة لمن قرأه بضم الياء والتاء انه جعله مبنيا لما لم يسم فاعله ورفع الاسم بعده والحجة لمن قرأه بفتح التاء انه قصد النبي صلى الله عليه وسلم بالخطاب ونصب لاغية بتعدي الفعل إليها قوله تعالى « لست عليهم بمصيطر » يقرأ بالصاد والسين واشمام الزاي وقد ذكرت علل ذلك في الطور ومن سورة الفجر قوله تعالى « والشفع والوتر » يقرأ بفتح الواو وكسرها فالحجة لمن كسر أنه

341

نام کتاب : الحجة في القراءات السبع نویسنده : ابن خالويه    جلد : 1  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست