responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحجة في القراءات السبع نویسنده : ابن خالويه    جلد : 1  صفحه : 297


< فهرس الموضوعات > وإليه يرجعون < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وقيله يا رب < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > فسوف يعلمون < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من سورة الدخان < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > رب السماوات والأرض < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > فاعتلوه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ذق إنك < / فهرس الموضوعات > لمن أثبتها أنه أظهر مفعول تشتهي لأنه عائد على ما والحجة لمن حذفها أنه لما أجتمع في كلمة واحدة فعل وفاعل ومفعول خففها بطرح المفعول لأنه فضلة في الكلام قوله تعالى « وإليه يرجعون » يقرأ بالياء والتاء على ما قدمناه في أمثاله فأما ضم أوله فإجماع قوله تعالى « وقيله يا رب » يقرأ بالنصب والخفض فالحجة لمن نصب أنه عطفه على قوله « أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم » وقيله والحجة لمن خفض أنه رده على قوله « وعنده علم الساعة » وعلم قيله قوله تعالى « فسوف يعلمون » يقرأ بالياء والتاء على ما تقدم من القول في أمثاله ومن سورة الدخان قوله تعالى « رب السماوات والأرض » يقرا بالرفع والخفض ها هنا وفي المزمل وعم يتساءلون فالحجة لمن خفض أنه جعله بدلا من الاسم الذي قبله والحجة لمن رفع أنه جعله مبتدأ أو خبرا لمبتدأ أو أبدله من قوله « هو السميع العليم » رب قوله تعالى « فاعتلوه » يقرأ بكسر التاء وضمها وهما لغتان كقوله « يعرشون » « يعكفون » وقد ذكرت علله فيما مضى قوله تعالى « ذق إنك » يقرأ بكسر الهمزة وفتحها فالحجة لمن كسر أنه جعل تمام الكلام عند قوله ذق وابتدأ إن بالكسر والحجة لمن فتحها أنه أراد حرف الخفض فحذفه ففتح لذلك وقيل معنى قوله « إنك أنت العزيز الكريم »

297

نام کتاب : الحجة في القراءات السبع نویسنده : ابن خالويه    جلد : 1  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست