نام کتاب : التفسير الحديث نویسنده : محمد عزة دروزة جلد : 1 صفحه : 8
مقاصد أسلوبية كالتعقيب والتعليل والتطمين والتثبيت والتدعيم والترغيب والترهيب والتقريب والتمثيل والتنديد والتذكير والتنويه ، مع إبقاء ذلك ضمن النطاق الذي جاء من أجله وعدم التطويل فيه . والتنبيه بإيجاز إلى ما ورد في صدده إذا اقتضى السياق بما لا يخرج به عن ذلك النطاق . 8 - الاهتمام لبيان ما بين آيات وفصول السور من ترابط . وعطف الجمل القرآنية على بعضها سياقا أو موضوعا ، كلما كان ذلك مفهوم الدلالة ، لتجلية النظم القرآني والترابط الموضوعي فيه . لأن هناك من يتوهم أن آيات السور وفصولها مجموعة إلى بعضها بدون ارتباط وانسجام ، في حين أن إمعاننا فيها جعلنا على يقين تام بأن أكثرها مترابط ومنسجم . 9 - الاستعانة بالألفاظ والتراكيب والجمل القرآنية في صدد التفسير والشرح والسياق والتأويل والدلالات والهدف والتدعيم والصور والمشاهد ، كلما كان ذلك ممكنا . وهذا ممكن في الأعمّ الأغلب حيث يوجد كثير من الآيات مطلقة في مكان ، مقيّدة في مكان آخر ، وعامة في مكان مخصصة في مكان آخر ، كما يوجد كثير من الجمل المختلفة في الألفاظ المتفقة في المعاني والمقاصد . ثم بعد ذلك بالروايات إذا ما كانت متسقة مع المفهوم والسياق ثم بأقوال المفسرين إذا كانت كذلك . 10 - العطف على ما جاء في كتاب « القرآن المجيد » من بحوث حين تفسير الجملة ومقاصدها تفاديا من التكرار والتطويل . 11 - عرض المعاني بأسلوب قريب المأخذ سهل التناول والاستساغة ، واجتناب الألفاظ الحوشية والخشنة والغريبة والعويصة . 12 - شرح الكلمات والمدلولات والموضوعات المهمة المتكررة شرحا
8
نام کتاب : التفسير الحديث نویسنده : محمد عزة دروزة جلد : 1 صفحه : 8