نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري جلد : 1 صفحه : 386
33 - و * ( مَتاعاً ) * : مفعول له ، أو مصدر . 34 - * ( فَإِذا جاءَتِ ) * : العامل فيها جوابها ، وهو معنى قوله تعالى : « يَوْمَ يَتَذَكَّرُ » . 39 - * ( هِيَ الْمَأْوى ) * أي هي المأوى له ، لا بدّ من ذلك ، ليعود على « من » من الخبر ضمير ، وكذلك « المأوى » الثاني . 46 - والهاء في « ضُحاها » : ضمير العشيّة ، مثل قولك : في ليلة ويومها . < فهرس الموضوعات > سورة عبس < / فهرس الموضوعات > سورة عبس 2 - * ( أَنْ جاءَه ) * أي لأن جاءه . 4 - * ( فَتَنْفَعَه ) * - بالرفع - عطفا على يذّكّر . وبالنصب على جواب التمني في المعنى . ويقرأ ، و * ( تَصَدَّى ) * : تتفعّل من الصدى ، وهو الصوت أي لا يناديك إلا أجبته ويجوز أن تكون الألف بدلا من دال ، ويكون من الصدّ ، وهو الناحية والجانب . 11 - و * ( إِنَّها ) * : الضمير للموعظة ، والضمير في الفعل للقرآن . 13 - و * ( فِي صُحُفٍ ) * : حال من الهاء ويجوز أن يكون نعتا للتذكرة ، وأن يكون التقدير : هو ، أو هي في صحف . وكذلك * ( بِأَيْدِي ) * . 17 - و * ( ما أَكْفَرَه ) * تعجب ، أو استفهام . 19 - و * ( مِنْ نُطْفَةٍ ) * : متعلق بخلق الثانية . 20 - * ( ثُمَّ السَّبِيلَ ) * : هو مفعول فعل محذوف أي ثم يسّر السبيل للإنسان . ويجوز أن ينصب بأنه مفعول ثان ليسّره . والهاء للإنسان أي يسّره السبيل أي هداه له . 23 - * ( ما أَمَرَه ) * : « ما » بمعنى الذي ، والعائد محذوف أي ما أمره به . والله أعلم . 25 - * ( أَنَّا صَبَبْنَا ) * - بالكسر على الاستئناف وبالفتح على البدل من « طَعامِه » أو على تقدير اللام . 32 - * ( فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ ) * : مثل : « جاءَتِ الطَّامَّةُ » . وقيل : العامل في « إذا » معنى « لِكُلِّ امْرِئٍ » . والله أعلم . < فهرس الموضوعات > سورة التكوير < / فهرس الموضوعات > سورة التكوير 1 - * ( إِذَا الشَّمْسُ ) * أي إذا كوّرت الشّمس ، وجواب إذا : « عَلِمَتْ نَفْسٌ » . 16 - والجواري : صفة للخنّس . 20 - * ( عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ ) * : يجوز أن يكون نعتا لرسول ، وأن يكون نعتا لمكين . و * ( ثَمَّ ) * : معمول مطاع . وقرئ بضم التاء . 23 - والهاء في * ( رَآه ) * لجبريل عليه السلام . 24 - وبظنين - بالظاء أي بمتّهم وبالضاد أي ببخيل . و « على » تتعلق به على الوجهين . 26 - * ( فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ ) * أي إلى أين ، فحذف حرف الجر ، كما قالوا : ذهبت الشام . ويجوز أن يحمل على المعنى كأنه قال : أين تؤمنون . 28 - و * ( لِمَنْ شاءَ ) * : بدل بإعادة الجار . 29 - و * ( إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّه ) * أي إلَّا وقت مشيئته . والله أعلم . < فهرس الموضوعات > سورة الانفطار < / فهرس الموضوعات > سورة الانفطار 1 - جواب إذا * ( عَلِمَتْ ) * . 6 - و * ( ما غَرَّكَ ) * : استفهام لا غير ، ولو كان تعجّبا لقال ما أغرك . 7 - و * ( فَعَدَلَكَ ) * - بالتشديد : قوّم خلقك ، وبالتخفيف على هذا المعنى ويجوز أن يكون معناه صرفك على الخلقة المكروهة . 8 - * ( ما شاءَ ) * : يجوز أن تكون « ما » زائدة ، وأن تكون شرطية ، وعلى الأمرين الجملة نعت لصورة والعائد محذوف أي ركبك عليها .
386
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري جلد : 1 صفحه : 386