نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري جلد : 1 صفحه : 377
41 - و * ( قَلِيلًا ) * : قد ذكر في الأعراف . 43 - و * ( تَنْزِيلٌ ) * : في يس . 45 - و * ( بِالْيَمِينِ ) * : متعلق بأخذنا ، أو حال من الفاعل ، وقيل من المفعول . 47 - * ( فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ ) * : « من » زائدة ، وأحد مبتدأ ، وفي الخبر وجهان : أحدهما - * ( حاجِزِينَ ) * ، وجمع على معنى أحد ، وجرّ على لفظ أحد . وقيل : هو منصوب بما ، ولم يعتدّ بمنكم فصلا وأما « مِنْكُمْ » على هذا فحال من أحد . وقيل : تبيين . والثاني - الخبر منكم ، و « عن » يتعلَّق بحاجزين . والهاء في « إنه » للقرآن العظيم . سورة المعارج 1 - * ( سَأَلَ ) * : يقرأ بالهمزة وبالألف ، وفيه ثلاثة أوجه : أحدها - هي بدل من الهمزة على التخفيف . والثاني - هي بدل من الواو على لغة من قال : هما يتساولان . والثالث - هي من الياء من السيل . والسائل يبني على الأوجه الثلاثة . والباء : بمعنى عن . وقيل هي على بابها أي سال بالعذاب كما يسيل الوادي بالماء . واللام تتعلق بواقع . وقيل : هي صفة أخرى للعذاب . وقيل بسأل . وقيل : التقدير : هو للكافرين . 3 - و * ( مِنَ ) * : تتعلق بدافع أي لا يدفع من جهة الله . وقيل : تتعلق بواقع ، ولم يمنع النفي ذلك لأنّ ليس فعل . و « ذي » : صفة لله تعالى . 4 - و * ( تَعْرُجُ ) * : مستأنف . 8 - و * ( يَوْمَ تَكُونُ ) * : بدل من قريب . 10 - * ( ولا يَسْئَلُ ) * - بفتح الياء أي حميما عن حاله . ويقرأ بضمها والتقدير : عن حميم . 11 - و * ( يُبَصَّرُونَهُمْ ) * : مستأنف . وقيل : حال ، وجمع الضمير على معنى الحميم . و * ( يَوَدُّ ) * : مستأنف ، أو حال من ضمير المفعول ، أو المرفوع . و * ( لَوْ ) * بمعنى أن . 16 - * ( نَزَّاعَةً ) * أي هي نزّاعة . وقيل : هي بدل من « لَظى » . وقيل : كلاهما خبر . وقيل : خبر إن . وقيل : « لظى » بدل من اسم إن ، ونزّاعة خبرها . وأما النصب فقيل : هو حال من الضمير في * ( تَدْعُوا ) * مقدمة ، وقيل : هي حال مما دلَّت عليه لظى أي تتلظى نزّاعة . وقيل : هو حال من الضمير في لظى ، على أن تجعلها صفة غالبة مثل الحارث والعباس . وقيل : التقدير : أعني . و « تدعو » : يجوز أن يكون حالا من الضمير في نزّاعة إذا لم تعمله فيها . 19 - و * ( هَلُوعاً ) * : حال مقدرة ، و * ( جَزُوعاً ) * : حال أخرى ، والعامل فيها هلوعا ، و « إذا » ظرف لجزوعا ، وكذلك * ( مَنُوعاً ) * . 22 - * ( إِلَّا الْمُصَلِّينَ ) * : هو استثناء من الجنس ، والمستثنى منه الإنسان ، وهو جنس فلذلك ساغ الاستثناء منه . 35 - و * ( جَنَّاتٍ ) * : هو ظرف ل * ( مُكْرَمُونَ ) * ويجوز أن يكونا خبرين .
377
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري جلد : 1 صفحه : 377