تجمع على أن المعد للطعام وطابخه لهم هو علي ( عليه السلام ) دون سواه لا خديجة ولا جواريها ولا فاطمة بنت أسد . . . قد يكون في ذلك سر إلهي . . . وقد يكون ذلك مما يؤيد كون الدعوة أيام المحاصرة في شعب أبي طالب ( رضي الله عنه ) .