نام کتاب : من ذيول العبر نویسنده : الحسيني جلد : 1 صفحه : 11
الإسلام الكبير ، وهو تاريخ دول الإسلام ، ثم استعنت بعد ذلك : أولا - بالكتب التي نقلت عن ذيل العبر للذهبي بالنص مع العز وإليه مثل : أ - الدارس في أخبار المدارس للنعيمي ، ويكاد العبر وذيلاه للذهبي والحسيني تكون مفرغة في ثنايا الكتاب . ب - قضاة دمشق لابن طولون . ج - القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية لابن طولون د - إعلام الورى بمن ولى نائبا من الأتراك دمشق الكبرى لابن طولون ثانيا - الكتب التي نقلت عن ذيلي العبر للذهبي والحسيني وتعزو إليهما في بعض الأحيان مثل : أ - الدرر الكامنة لابن حجر العسقلاني ب - شذرات الذهب لابن العماد الحنبلي ثانيا - الكتب التي نقلت عن ذيل العبر بالنص ولا تذكر ذلك مثل مرآة الجنان لليافعي . رابعا - المصادر التي تعرضت لتأريخ هذه الفترة مثل : أ - النجوم الزاهرة لابن تغرى بردي ب - السلوك للمقريزي . وغيرهما وقد أشرت إلى جميعها في الهوامش ، وذكرت في كل ترجمة جميع مصادرها مما تيسر لي . وأكملت بعض النقص في النص ، كاسم المترجم حين يغفله المؤلف عند ذكره له بلقبه وكنيته فقط ، أو حين ينبهم النص فأضيف بعض الألفاظ للتوضيح وبعد : فقد بذلت جهدي قدر الطاقة ، وأسأل الله أن يجعله خالصا لوجهه وختاما أتقدم بوافر الشكر وأعمقه إلى وزارة الإرشاد والأنباء في دولة الكويت على رعايتها للتراث العربي الإسلامي وإحياء عيونه . محمد رشاد عبد المطلب
11
نام کتاب : من ذيول العبر نویسنده : الحسيني جلد : 1 صفحه : 11