نام کتاب : مروج الذهب ومعادن الجوهر نویسنده : المسعودي جلد : 2 صفحه : 176
بأرض تُهَمَة ، أكلت منها كل ذات جمجمة ، وما فسراه له في ذلك ، وكذلك خبر سطيح وعبد المسيح في رؤيا الموبذان وارتجاج الإيوان ، وخبر سملقة وزوبعة ، وما كان من أمرهما وخبر شأن الظليم والشجرة ، وما كان بين عك وغسان من الحرب في رقة اللبن وحلاوته وثخنه [1] ، ونزول غسان أعلى الوادي وعك في أسفله ، وما كان في ذلك من القيافة بينهم في طلوع الشمس وغروبها على إبلهم ، وخبر السموأل بن حسان [2] بن عادياء وما كان من أمره ، وأمر خازن الكاهن [3] ، وما قاله حين طرقه ليلًا ، وانقياده إلى ذمته ، وما كان من العير الأقمر [4] ، والظليم الأحمر ، والفرس الأشقر ، والجمل الأزور [5] ، والشيخ الأحقر [6] . وغير ذلك مما ذكرناه فيما سلف من كتبنا ، في « أخبار الزمان » والكتاب الأوسط . والله اعلم .
[1] في نسخة : وخلاوته وثجنه . [2] في نسخة : الشموءل بن حنا . [3] في نسخة : مازن الكاهن . [4] في نسخة : العنز الأقمر . [5] في نسخة : الجمل الأورق . [6] في نسخة : والشيخ الأسدى .
176
نام کتاب : مروج الذهب ومعادن الجوهر نویسنده : المسعودي جلد : 2 صفحه : 176