responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 522


إليه ، والحقيقة عن الشيخ الفاضل كامل الحاتم ) .
وكتب ديغول : ( هم أناس مسلمون مؤمنون بالله والرسول صلى الله عليه وسلم , وجدت تحقيقاً أجري مع أحد المشايخ . . . ورد في كتاب ( ينابيع المودة ) لمؤلفه الشيخ سلمان القندوزي الحنفي المذهب عن جابر قال : قال رسول الله : ( أنا سيد النبيين ، وعلي سيد الوصيين ، وإن أوصيائي بعدي اثنا عشر أولهم علي وآخرهم المهدي ، وفي رواية أولهم أخي وآخرهم ولدي ، قيل من أخوك قال علي ، ومن ولدك قال المهدي ، والمسلمون العلويون يؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ، وبالقضاء والقدر . . . ويميز العلويين أيضاً صدق ولائهم لآل البيت الطاهر . . . مما عرضهم عبر الزمن وخلال مئات الأعوام إلى ألوان من الضغوط والاضطهاد والقتل والملاحقة والتنكيل والتشريد ، من قبل مناصبي آل البيت العداء والخصام ) .
وكتب عمر المحمود : ( أخي القارئ : لا تأخذ بكل ما سبق وارجع إلى التاريخ الإسلامي وما فعله من يسمون أنفسهم اسلام بآل البيت ، وخصوصاً بني أمية , من تشويه للحقائق والدين الإسلامي ) .
وكتب عبد الله من لبنان : ( حرام هذا الافتراء على الطائفة العلوية ، وعيب على العربية أن تسمح بنشر هذا التشويه . . فقدت العربية مصداقيتها تماما . . . من كفر مسلما فقد كفر . . . الطائفة العلوية تتعرض لكافة أنواع الاضطهاد والإبادة والتشرد والتهجير . . ) وكتب عمر : ( لا فرق بين مؤمن ومؤمن إلا بالتقوى وهذه المواضيع كلها سخافات لا أساس لها نرجو من العربية عدم نشر هكذا مواضيع لأنها تدعو إلى التفرقة ) .
وكتب حيدر : ( العلويون مسلمون بشهادة لا إله إلا الله محمد عبده ورسوله ، وكل من يقول غير هذا الكلام هو الكافر والمشعوذ ) .
وكتب باسل حسن : ( كل من يعتقد بأن علياً كان يجب أن يكون الرسول أو هو حتى الرب هو إنسان كافر ، وقصاصه في الإسلام القتل ، كونه مرتداً عن الإسلام والعلويون بريئون من هذه التهمة كل البراء ) .

522

نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 522
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست