responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 440


4 - وكان العثمانيون وكل أمراء تركيا خاضعين لسلطان مصر ذكر في صبح الأعشى : 8 / 15 ، طريقة أسلوب مكاتبات السلطان المصري للأمراء ، ومنهم ابن عثمان صاحب برسا ، وقال : ( صاحب برسا ، وقد ذكر في التعريف أنه في زمانه أرخان بن عثمان ثم قال : وهو نظير صاحب فاويا في المكاتبة ، فتكون مكاتبته السامي بالياء . قال في التثقيف : ولم أطلع على رسم للمكاتبة إليه غير ذلك ، إلا أنه ذكر في الفصل الأول من الباب الرابع في الكلام على مكاتبات الحكام : أرخان بن عثمان ، وقال إن لقبه سيف الدين ) .
وفي النجوم الزاهرة : 14 / 318 : ( ثم في يوم السبت أول شهر رجب عمل السلطان الخدمة بالإيوان بدار العدل من القلعة ، وأحضرت رسل مراد بك بن عثمان متملك برصا وأدرنا بولي وغيرهما من ممالك الروم ، فكان موكباً جليلاً ، أركب فيه الأمراء والمماليك السلطانية وأجناد الحلقة وغيره ، على عادة هيئة خدمة الإيوان ) .
وقال في صبح الأعشى : 8 / 122 : ( بلاد الروم قد تقدم ذكر المكاتبة إلى أمرائها وأن كبيرهم الذي صار أمرهم إليه وأنقادوا إلى طاعته الآن هو ابن عثمان صاحب برسا ) .
ونقل في صبح الأعشى : 8 / 25 ، نص رسالة من السلطان مراد إلى سلطان مصر : ( حاكم البلاد الرومية صاحب برصا وقيسرية سيف أمير المؤمنين قهر الله أعداء الدين الحنيفي بعزائمه وسطواته ، وجعله مؤيداً في حركاته وسكناته ، وأيده في جهاده واجتهاده ، بالنصر الذي لا يفارق ألوية أعلامه وراياته ، ولا زالت رعاياه محبورة وعساكره منصورة ، هؤلاء بجوده وهباته ، وهؤلاء بوجوده وحياته ، المملوك يقبل اليد التي لا زال القصد بها يزيد وبحر البر من أناملها مديد ، ونوالها يناله الوافدين حيث أمُّوه من قريب وبعيد . . . ) .
وفي السلوك / 2061 : ( وفيه ( سنة 820 ) قدمت هدية سلمان بن أبي يزيد بن عثمان متملك برصا ، فأنزل قاصده بدار الضيافة وقبلت هديته ، ورسم أن تجهز له هدية ) .
وفي السلوك / 2212 : ( وفي سادس عشرينه : قدمت رسل مراد بن عثمان صاحب

440

نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 440
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست