responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الأخبار نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 21


8 - معاني القرآن : ذكره السيوطي دون أي تعليق يذكر [1] .
9 - مشكل القرآن : يبحث في قوة بيان العرب ، وإعجاز القرآن ووجوهه واللحن والمتشابه منه ، وقد ذكره الخطيب البغدادي ، والقفطي ، وابن الأنباري ، والسمعاني ، وابن خلَّكان ، وابن العماد نقلا عن ابن خلَّكان ، والسيوطي ، وبروكلمان [2] . وذكره النديم باسم « المشكل » [3] وقد يعني بذلك « مشكل القرآن » أو « مشكل الحديث » . وورد في دائرة المعارف الإسلامية باسم « تأويل مشكل القرآن » [4] . وبهذا الاسم الأخير شرحه ونشره السيد أحمد صقر ، القاهرة ، دار إحياء الكتب العربية 1954 . وطبع مرة ثانية في القاهرة ، دار التراث ، سنة 1973 . وقد جمع بينه وبين « غريب القرآن » العلامة ابن مطرّف الكناني في كتاب أسماه « كتاب القرطين » ، وطبع هذا الكتاب بالقاهرة .
10 - غريب القرآن : هو تتمة لكتاب « مشكل القرآن » وقد ذكره الخطيب البغدادي ، والقفطي ، وابن الأنباري ، وابن خلَّكان ، والسيوطي ، وابن العماد ، والبغدادي دون تعليق [5] . وورد في الأعلام ودائرة المعارف الإسلامية باسم « تفسير غريب القرآن » [6] ، وهو مطبوع بهذا الاسم الأخير بتحقيق السيد أحمد صقر ، القاهرة ، دار إحياء الكتب العربية 1958 .
11 - الردّ على القائل بخلق القرآن : ذكره السيوطي دون تعليق [7] .



[1] بغية الوعاة ص 291 .
[2] تاريخ بغداد ( ج 10 ص 170 ) ووفيات الأعيان ( ج 2 ص 144 ) ونزهة الألباء ص 210 ، والأنساب ( ج 10 ص 63 ) ووفيات الأعيان ( ج 3 ص 42 ) وبغية الوعاة ص 291 ، وشذرات الذهب ( ج 2 ص 169 ) وتاريخ الأدب العربي ( ج 2 ص 228 ) .
[3] الفهرست ص 86 .
[4] دائرة المعارف الإسلامية ( ج 3 ص 869 ) .
[5] تاريخ بغداد ( ج 10 ص 170 ) وإنباه الرواة ( ج 2 ص 144 ) ونزهة الألباء ص 209 ، ووفيات الأعيان ( ج 3 ص 42 ) وبغية الوعاة ص 291 ، وشذرات الذهب ( ج 2 ص 169 ) وإيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون ( ج 2 ص 146 ) .
[6] الأعلام ( ج 4 ص 137 ) ودائرة المعارف الإسلامية ( ج 3 ص 869 ) .
[7] بغية الوعاة ص 291 .

21

نام کتاب : عيون الأخبار نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست