كتبه إلى المغرق لقوم نوح والمهلك لعاد وثمود وكان يقول لأصحابه أنت نوح وأنت موسى وأنت محمد قد أعدت أرواحهم إلى أجسادكم ويزعم بعض الجهلة المتبعين له بأنه كان يغيب عنهم ثم ينزل عليهم من الهواء أغفل ما كانوا وحرك