responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صبح الأعشى في صناعة الإنشا نویسنده : أحمد بن علي القلقشندي    جلد : 1  صفحه : 55


الفصل الثاني - في بيان حكم الإقطاع وأنقسامه إلى إقطاع تمليك واستغلال .
الباب الثاني فيما يكتب في الإقطاعات في القديم والحديث ؛ وفيه فصلان .
الفصل الأوّل - في أصل ذلك في الشرع ، وبيان ما أقطعه النبيّ صلى اللَّه عليه وسلَّم من البلاد والأرضين .
الفصل الثاني - في صورة ما كان يكتب في الإقطاعات في الزمن القديم عن خلفاء بني العبّاس بالعراق ، وخلفاء الفاطميين بمصر ، وعن الملوك القائمين على الخلفاء بالعراق ، وملوك بني أيّوب بالديار المصرية ، وما يكتب في الإقطاعات في زماننا مما استقر عليه الحال ، وما يكتب في ذلك من ديوان الجيش من المربّعات [1] وما هي مترتبة عليه ، وما يكتب في ذلك من ديوان الإنشاء والمناشير ، وبيان مراتبها ، وذكر قطع الورق الذي تكتب فيه ، وما يكتب في طرر [2] المناشير وما يلتحق بذلك من الطَّغراوات [3] المشتملة على



[1] وهي إقطاعات ضمن ديوان الجيش ، تكتب على ورقة مربعة وبترتيب معين ( راجع صبح الأعشى 13 / 155 والتعريف بمصطلحات الصبح 307 ) .
[2] مفردها : الطرّة وهي الناصية العليا في الكتاب ، أو الهامش الذي يترك في أعلا الكتاب ، ولها قواعد فتطول إذا كان الكتاب من الأعلى إلى الأدنى . وفي المكاتبات الصادرة عن السلطان تكون الطرّة فيها ما بين ثلاثة أوصال إلى وصلين ، ومن النواب ومن في معناهم تكون وصلا واحدا . ( صبح الأعشى 6 / 313 والتعريف بمصطلحات الصبح 230 ) .
[3] الطغرى أو الطغراة هي العلامة التي تكتب بالقلم الغليظ في طرّة الأوامر السلطانية تقوم مقام السلطان ، وأصلها طورغاي ، وهي كلمة تترية استعملها الروم والفرس ثم أخذها عنهم العرب واستعملوها استعمالهم . وجمعها : طغريات ( البستان 2 / 1454 ) والأرجح خطأ استعمال طغراوات على الجمع . وعند القلقشندي : هي عبارة عن وصل كان يوضع في عصر المماليك البحرية في مناشير الإقطاعات بين الطرّة والبسملة وترد فيه ألقاب السلطان . ( التعريف بمصطلحات الصبح 233 ) .

55

نام کتاب : صبح الأعشى في صناعة الإنشا نویسنده : أحمد بن علي القلقشندي    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست