نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 152
ما أنا ناجيته ولكن * ناجاه ذو العزّة الخبير المناقب ج 1 ص 338 ، 265 ، ج 2 ص 39 ، 63 ، الغدير ج 2 ص 294 ، أعيان الشيعة ج 7 ص 270 ، وقد ذكرها الغدير في موضعين ، في ترجمة علي ابن حماد منسوبة له ، وفي ترجمة سفيان العبدي منسوبة له ، ولكنّه ذكر ثلاثة أبيات منها في ترجمة سفيان ، وبقية الأبيات ذكرها في ترجمة علي بن حماد ، تختلف في بعض أبياتها عن الأعيان والمناقب . الحديث : أشارَ بهذهِ الأبيات إلى مناجاة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) لعلي ( عليه السلام ) في الطائف ، وذكر هذا الحديث في مصادر عديدة ، ففي كنز العمال ج 13 ص 139 ( عن جندب بن ناحية : لمّا كان يوم غزوة الطائف ، قام النبي ( صلى الله عليه وآله ) مع علي ملياً ، ثم مرّ ، فقال له أبو بكر : يا رسول الله لقد طالت مناجاتك علياً منذ اليوم ، فقال : ما أنا انتجيته ، ولكن الله انتجاه ) . وفي بعض الأحاديث ( فقال له الناس ) . وقد ذكر الحديث في أسد الغابة ج 4 ص 27 ، وسنن الترمذي ، وكنز العمال ج 11 ص 599 ، وكفاية الطالب ص 327 ، والنهاية في الغريب والأثر ج 5 ص 25 ، والرياض النضرة ج 3 ص 170 ، والمناقب لابن المغازلي ص 124 ، وذخائر العقبى ص 85 ، وينابيع المودة ص 58 .
152
نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 152