responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد    جلد : 1  صفحه : 145


( خلائف الله . . ) : في أُصول الكافي ج 1 ص 193 : باب إنَّ الأئمة ( عليهم السلام ) خلفاء الله عز وجل في أرضه ، وأبوابه الّتي يؤتى منها .
عن الإمام الرضا قال ( الأئمة خلفاء الله عزّ وجلّ في أرضه ) وقد ذكرنا ما يدلّ على هذه الأبيات ، خلال هذه التعليقات على الأبيات .
( أنتم نجوم . . ) : في البحار ج 24 ص 76 ( عن تفسير القمي ص 199 : ( هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر ) قال : النجوم آل محمد .
وحول حب آل محمد : عن فرائد السمطين ج 2 ص 294 : عن ابن عمر قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من أراد التوكل على الله فليحب أهل بيتي ، ومن أراد أن ينجو من عذاب القبر فليحب أهل بيتي ، ومن أراد دخول الجنة بغير حساب فليحب أهل بيتي ، فوالله ما أحبهم أحد إلاّ ربح الدنيا والآخرة ) .
وفي كنز العمال ج 13 ص 109 ( عن ابن عباس قال : لما خرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قابضاً على يد علي ذات يوم فقال : ألا ، مَن أبغض هذا فقد أبغض الله ورسوله ، ومن أحبَّ هذا فقد أحبَّ الله ورسوله .
وفي حديث آخر : يخاطب فيها النبي ( صلى الله عليه وآله ) علياً : من أحبَّك أحبَّني ومن أحبَّني أحبَّ الله ، ومن أحبَّ الله أدخله الجنة مدلاً .
وفي كنز العمال ج 11 ص 621 : ( عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما ثبّت الله حبَّ علي في قلب مؤمن فزلت به قدم ، إلاّ ثبت الله قدمه يوم القيامة على الصراط ) .
وفي كنز العمال أيضاً ج 11 ص 610 ( عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : مَن أحبَّ أن

145

نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست