responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ المدينة نویسنده : ابن شبة النميري    جلد : 1  صفحه : 266


< فهرس الموضوعات > منزل بني عامر بن ثور < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منازل جهينة وبلي < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منزل جهينة بن زيد < / فهرس الموضوعات > * نزلت بنو عامر بن ثور بن ثعلبة بن هدبة [1] بن لاطم ، ما بين بيت ابن أم كلاب [2] الذي في خط بني زريق ( الشارع على المصلى ، إلى [3] ) دار مدراقيس الطبيب إلى دار عمر بن عبد الرحمن بن عوف ، ودار عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، ودار هشام بن العاص المخزومي .
( منازل جهينة وبلي ) * نزلت جهينة بن زيد بن السود بن أسلم بن الحارث بن قضاعة ، وبلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، ما بين خط أسلم الذي بين أسلم وجهينة ، إلى دار حرام بن عثمان السلمي الأنصاري التي في بني سلمة ، إلى الجبل الذي يقال به جبل جهينة [4] ، إلى يماني ثنية عثعث التي عليها دار ابن أبي حكيم الطيب [5] . وسمعت من يقول :
إنما المسجد الذي لجهينة لبلي .
* قال وحدثنا ابن أبي نجيح ، عمن سمع معاذ [6] بن عبد الله بن



[1] في الأصل " هدمه " والتصويب عن وفاء الوفا 1 : 550 ( 2 : 762 محيي الدين ) ،
[2] كذا في الأصل وفي وفاء الوفاء 2 : 762 " ما بين دار أم كلاب " .
[3] الإضافة عن المرجع السابق .
[4] يقول السمهودي : قلت ذكر دار حرام بن عثمان في بني سلمة يرجح أن المراد بجبل جهينة أحد الجبلين اللذين في غربي مساجد الفتح ، وهناك منازل بني حرام من بني سلمة ( وفاء الوفا 2 : 763 محيي الدين ) .
[5] في الأصل " أبو حكيم الصيب " والمثبت عن وفاء الوفا 2 : 763 محيي الدين .
[6] في الأصل " معاوية بن عبد الله بن حبيب " والصواب ما أثبته فهو معاذ بن عبد الله بن خبيب يروي عن جابر بن أسامة الجهني ، ومن مروياته عنه أنه قال : لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسوق في أصحابه فسألته أين تريدون ؟ قالوا نخط لقومك مسجدا . فرجعت فإذا قومي قيام ، فقلت ما لكم فقالوا : خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مسجدا ، وغرز لنا في القبلة خشبة فأقامها فيها . أخرجه الثلاثة ( أسد الغابة 1 : 252 ، الخلاصة للخزرجي ص 380 ط . بولاق ) .

266

نام کتاب : تاريخ المدينة نویسنده : ابن شبة النميري    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست