responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعارف نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 550


< فهرس الموضوعات > المتهاجرون < / فهرس الموضوعات > المتهاجرون < فهرس الموضوعات > سعد بن أبي وقّاص :
< / فهرس الموضوعات > سعد بن أبي وقّاص :
< فهرس الموضوعات > عمّار بن ياسر < / فهرس الموضوعات > عمّار بن ياسر كان مهاجرا ل « عمّار بن ياسر » حتى هلكا . وقال له « سعد » : إن كنا لنعدّك من أفاضل أصحاب محمد - صلَّى الله عليه وسلم - حتى لم يبق من عمرك إلا ظمء الحمار ، أخرجت ربقة الإسلام من عنقك . ثم قال له : أيما أحب إليك ، مودّة على دخل ، أو مصارمة جميلة ؟ قال : بل مصارمة جميلة . فقال : لله عليّ ألَّا أكلمك أبدا .
< فهرس الموضوعات > وعائشة :
< / فهرس الموضوعات > وعائشة :
< فهرس الموضوعات > حفصة < / فهرس الموضوعات > حفصة < فهرس الموضوعات > عثمان بن عفان < / فهرس الموضوعات > عثمان بن عفان < فهرس الموضوعات > عبد الرحمن بن عوف < / فهرس الموضوعات > عبد الرحمن بن عوف < فهرس الموضوعات > طاووس < / فهرس الموضوعات > طاووس < فهرس الموضوعات > وهب بن منبه < / فهرس الموضوعات > وهب بن منبه < فهرس الموضوعات > الحسن < / فهرس الموضوعات > الحسن < فهرس الموضوعات > ابن سيرين < / فهرس الموضوعات > ابن سيرين < فهرس الموضوعات > سعيد بن المسيب < / فهرس الموضوعات > سعيد بن المسيب < فهرس الموضوعات > المسيب < / فهرس الموضوعات > المسيب < فهرس الموضوعات > الثوري < / فهرس الموضوعات > الثوري < فهرس الموضوعات > ابن أبي ليلي < / فهرس الموضوعات > ابن أبي ليلي كانت مهاجرة ل « حفصة » حتى ماتتا .
وكان « عثمان بن عفان » مهاجرا ل « عبد الرحمن بن عوف » حتى ماتا .
وكان / 273 / « طاووس » مهاجرا ل « وهب بن منبّه » إلى أن ماتا .
وجرى بين « الحسن » و « ابن سيرين » شيء فمات « الحسن » ولم يشهد « ابن سيرين » جنازته .
و « سعيد بن المسيّب » هجر أباه فلم يكلمه حتى مات .
وكان أبوه زيّاتا .
وكان « الثوري » يتكلَّم في « ابن أبي ليلى » فمات « ابن أبي ليلى » فلم يشهد « الثوري » جنازته .

550

نام کتاب : المعارف نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 550
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست