responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعارف نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 565


وهو ظهر « الكوفة » - وكانت « العرب » تقول : أدلع البر لسانه في الريف - فما كان يلي « الفرات » منه فهو : الملطاط ، وما كان يلي الطين منه فهو ، النّجاف - [1] فكتب « عمر » إلى « سعد » يأمره به . وكان نزولهم « الكوفة » سنة سبع عشرة .
ف « البصرة » أقدم منها بثلاث سنين . و « زياد بن أبي سفيان » هو باني مسجد « الكوفة » .
وروى في بعض الحديث : أن من موضع مسجدها فار التّنور .
مسجد دمشق وبنى « مسجد » دمشق « الوليد بن عبد الملك » سنة ثمان وثمانين .



[1] الملطاط - طريق على ساحل البحر . ( معجم البلدان ) . النجاف - شعاب الحرة التي يسكب فيها . ( اللسان ) .

565

نام کتاب : المعارف نویسنده : ابن قتيبة الدينوري    جلد : 1  صفحه : 565
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست