responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المستطرف في كل فن مستظرف نویسنده : الأبشيهي    جلد : 1  صفحه : 72


حرف الخاء المعجمة خذيني وارغبي فيه . أنا حصاد ملوخية وعند الخبز آكل مية وعند الشغل ما لي نية . خبثت لي وصلحت لك . خذ ذا الصبي فوق صبيانك تمام لأحزانك . خزينة في جره وملحه في صره .
خبزه بلا إدام ويعزم على الجيران .
حرف الدال المهملة دار الظالم خراب ولو بعد حين . درهم لك ودرهم عليك لا لك ولا عليك . دواء ما لا تشتهي النفوس تعجيل الفراق .
حرف الذال المعجمة ذا درب ما يسد ريح . ذي ما هي رمانة إلا قلوب ملانه . ذا لي وذا أيدي عليه . ذي مائدة يقعد عليها طفيلي . ذا الخبز ما هو من دار العميان . ذا الولد خرا من ظرفه كل من شال رجليه حك أنفه . ذكروا مصر القاهرة قامت باب اللوق بحشايشها . ذكروا المدن جاءت القرى تحجل .
حرف الراء المهملة راح ذاك الزمان بناسه وجا هذا الزمان بفاسه . وكل من تكلم بالحق كسروا رأسه . رأوا حجار راكب حيط قالوا : إلى أين حجار قال : مسافر . قالوا : من كانت هذه المطية مطيته لا يشرق ولا يغرب . رأوا سكران يقرأ قالوا : غن تشاكل روحك . رأوا شيخاً يتهجى قالوا يختم على الصراط . رأوا وردانه على سنداس قالوا : ما لذي الفسيقه إلا ذي البليطة . رأوا على قبره مكتوب يا سعادة ساكنه قالوا أبصر من يزاحمه . راكب بلاش ويناغش مرات الريس .
ركبتك ورأي حطيت يدك في الخرج . راح الجندي وخلى خلقه عندي . رزق الكلاب على المجانين . رأسين في عمامة ما يكون . راحت على جمل وجات على قطة قال ما لذي الشيله إلا ذي الحطة . قال الشاعر : [ من و . الرجز ] راح الذي كنا نعي‌ * ش بفضله بين الورى وبقي الذين حياتهم * ووجودهم مثل الخرا حرف الزاي المعجمة زقزوق على بركة يضحك وهو ضحكة . زاوية بلا عيش بنيت ليش . زوج القصيرة يحسبها صغيرة . زوجت بنتي أقعد في دارها جاءتني وأربعة وراها .
قال الشاعر :
زوجت بنتي تنستر * ويمتلي بيتي قماش جاء غزلها في أكلها * ونيكها طلع بلاش زنبور زن على حجر مسن قال له : إيش تريد قال : الحسك قال : أنا ألحس البولاد . زنبور زن على فلس جحش تال له : إيش تطلب قال : له عسل . قال له : قصدت معدن يا دندن .

72

نام کتاب : المستطرف في كل فن مستظرف نویسنده : الأبشيهي    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست