responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفتن نویسنده : نعيم بن حماد المروزي    جلد : 1  صفحه : 116


جائزته ثم قال يا أبا العباس هل يكون لكم دولة ؟ قال اعفني من هذا يا أمير المؤمنين قال لتخبرني قال نعم وذلك في آخر الزمان قال فمن أنصاركم ؟ قال أهل خراسان قال ولبني أمية من بني هاشم نطحات ولبني هاشم من بني أمية نطحات ثم يخرج السفياني .
حدثنا رجل عن داود بن عبد الجبار الكوفي عن سلمة بن مجنون قال سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول كنت في بيت ابن عباس فقال أغلقوا الباب ثم قال هاهنا من غيرنا أحد ؟ قالوا لا وكنت في ناحية من القوم فقال ابن عباس إذا رأيتم الرايات السود تجئ من قبل المشرق فأكرموا الفرس فإن دولتنا فيهم قال أبو هريرة فقلت لابن عباس أفلا أحدثك ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال وإنك لها هنا قلت نعم فقال حدث فقلت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إذا خرجت الرايات السود فإن أولها فتنة وأوسطها ضلالة وآخرها كفر ) .
حدثنا عبد الخالق بن زيد الدمشقي عن أبيه عن مكحول قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مالي ولبني العباس شيعوا أمتي وألبسوهم ثياب السواد ألبسهم الله ثياب النار ) .
حدثنا محمد بن سلمة الحراني عن محمد بن إسحاق عن محمد بن عبد الله بن قيس بن مخرمة عن أبي بكر بن حزم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا تذهب الدنيا حتى تصير للكع بن لكع ) .
حدثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي عن عمرو بن أبي عمرو عن عبد الله بن عبد الرحمن عن حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بها لكع بن لكع ) .
حدثنا محمد بن عبد الله أبو عبد الله التاهرتي التميمي عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن مسلم بن يسار عن سعيد بن المسيب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تخرج من المشرق رايات سود لبني العباس ثم تمكث ما شاء الله ثم تخرج رايات سود صغار على رجل من ولد أبي سفيان وأصحابه من قبل المشرق ) .
حدثنا ابن وهب عن ابن لهيعة عن حمزة بن أبي حمزة النصيبي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ويل للعرب بعد الخمس والعشرين والمائة ويل لهم من هرج عظيم الأجنحة وما الأجنحة والويل في الأجنحة رياح قفا هبوبها ورياح تحرك هبوبها ورياح تراخي

116

نام کتاب : الفتن نویسنده : نعيم بن حماد المروزي    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست