responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضوء اللامع لأهل القرن التاسع نویسنده : شمس الدين السخاوي    جلد : 1  صفحه : 130


< فهرس الموضوعات > إبراهيم بن محمد الشنويهي < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > إبراهيم بن محمد العجيلي اليماني < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > إبراهيم بن محمد الحجازي < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > إبراهيم بن محمد بن زقاعة < / فهرس الموضوعات > إبراهيم بن محمد بن أحمد البرهان الشنويهي القاهري الشافعي ممن حفظ القرآن والتنبيه وتفقه بالأبناسي والبلقيني في حياتهما بالقراسنقرية وغيرها وممن أخذ عنه من شيوخنا البدر النمابة والعلم البلقيني والشهاب الحجازي وكان فقيها صالحا ذا عمل في التفسير والحديث . مات قبل البلقيني بيقين وكان حيا في سنة أربع وثمانمائة وهو والد زينب وزليخا المذكورتين في معجم النساء رحمه الله .
إبراهيم بن محمد بن أحمد العجيل اليماني . ممن أخذ عن أبيه عن النفيس العلوي أخذ عنه ابن أخته أحمد بن موسى بن أحمد بن عجيل .
إبراهيم بن محمد بن إسماعيل المكي الحلواني والده العطار وهو يعرف بالحجازي سمع من الزين المراغي سنة أربع عشرة المسلسل وغيره . مات في المحرم سنة ثمان وسبعين .
إبراهيم بن محمد بن ايدمر بن دقماق . سيأتي قريبا بدون ايدمر .
إبراهيم بن محمد بن بهادر بن أحمد بن عبد الله برهان الدين القرشي النوفلي الغزي الشافعي ويعرف بابن زقاعة بضم الزاي وتشديد القاف ثم مهملة ومنهم من يجعل الزاي سينا مهملة ولد بغزة في أول ربيع الأول سنة خمس وأربعين وسبعمائة كما سمعه منه شيخنا قال وذكر لي من أثق به عنه غير ذلك . قلت وأبعد ما قال سنة أربع وعشرين وتعانى الخياطة في مبدأ أمره وسمع من قاضي بلده العلاء علي بن خلف ومن النور علي الفوي وغيره وأخذ القراءات عن الشمس الحكري والفقه عن البدر القونوي والتصوف عن شخص من بني الشيخ عبد القادر الجيلي اسمه عمر وتولع بالأدب فقال الشعر ونظر في النجوم وعلم الحرف ومعرفة منافع النبات والأعشاب وساح في الأرض لتطلبه والوقوف على حقائقه وتجرد زمانا وتزهد فعظم قدره وطار ذكره وبعد صيته خصوصا في أول دولة الظاهر برقوق فإنه استقدم من بلده مرارا عديدة لحضور المولد النبوي وتطارح الناس على اختلافهم عليه ثم انحل عنه قليلا فلما استبد ابنه الناصر فرج تخصص به وتحول للقاهرة بعد الكائنة العظمى بدمشق فقطنها وسكن مصر على شاطئ النيل وتقدم عند الناصر جدا حتى كان لا يخرج إلى الأسفار إلا بعد أن يأخذ له الطالع ولا يتعدى الوقت الذي يعينه له فنقم عليه المؤيد ذلك ونالته منه محنة في أوائل دولته ثم أعرض عنه واستمر في خموله بالقاهرة حتى مات في ذي الحجة سنة عشرة بمنزله بمصر ودفن خارج باب النصر وأرخه بعضهم

130

نام کتاب : الضوء اللامع لأهل القرن التاسع نویسنده : شمس الدين السخاوي    جلد : 1  صفحه : 130
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست