قال : كانوا يصلون إلى البيت على دين إبراهيم ، متمسكين به » [1] . وعن الإمام الصادق « عليه السلام » : « إن أبا طالب أظهر الكفر ، وأسرّ الإيمان الخ . . » [2] . وعنه « عليه السلام » : « كان أمير المؤمنين « عليه السلام » يعجبه أن يروى شعر أبي طالب ، وأن يدون . وقال : تعلموه وعلموه أولادكم ، فإنه كان على دين الله . . وفيه علم كثير [3] . .
[1] بحار الأنوار ج 15 ص 144 وج 35 ص 81 والخرائج والجرائح ج 3 ص 1074 وكمال الدين وتمام النعمة ص 174 والغدير ج 7 ص 387 والدر النظيم لابن حاتم العاملي ص 221 والأنوار العلوية ص 10 وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب « عليه السلام » في الكتاب والسنة والتاريخ ج 1 ص 63 وإيمان أبي طالب للأميني ص 79 . [2] بحار الأنوار ج 35 ص 18 وكمال الدين ص 174 وجامع أحاديث الشيعة ج 14 ص 583 والغدير ج 7 ص 391 ونور الثقلين ج 2 ص 219 وموسوعة التاريخ الإسلامي ج 1 ص 634 والأنوار العلوية ص 10 وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب « عليه السلام » في الكتاب والسنة والتاريخ ج 1 ص 63 وإيمان أبي طالب للأميني ص 85 . [3] وسائل الشيعة ( ط مؤسسة آل البيت ) ج 17 ص 331 و ( ط دار الإسلامية ) ج 12 ص 248 وبحار الأنوار ج 35 ص 115 . = = وراجع : الدر النظيم ص 219 وإيمان أبي طالب لفخار بن معد ص 130 وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب « عليه السلام » في الكتاب والسنة والتاريخ ج 1 ص 64 وإيمان أبي طالب للأميني ص 88 .