responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصحيح من سيرة الإمام علي ( ع ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 347


وفي نص آخر : أنه لما صادف أبو طالب « عليه السلام » النبي « صلى الله عليه وآله » وعلياً « عليه السلام » يصليان في بعض جبال مكة بإزاء عين الشمس ، قال أبو طالب لجعفر : صل جناح ابن عمك [1] .
ومرة أخرى : رأى أبو طالب « عليه السلام » النبي وعلياً « صلى الله عليهما وآلهما » يصليان في المسجد ، فقال لجعفر : صل جناح ابن عمك .
وهذا يدل على أن أمر أبي طالب لجعفر بصلة جناح ابن عمه قد تكرر في وقائع مختلفة [2] .



[1] كنز الفوائد للكراجكي ج 1 ص 181 و ( ط مكتبة المصطفوي - قم ) ص 124 وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج 3 ص 549 وبحار الأنوار ج 35 ص 120 والغدير ج 7 ص 397 والحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب ص 248 وإيمان أبي طالب للشيخ الأميني ص 93 .
[2] راجع : روضة الواعظين ج 1 ص 140 و ( منشورات الشريف الرضي - قم ) ص 86 و 139 و 140 والأمالي للصدوق ص 597 ووسائل الشيعة ( ط مؤسسة آل البيت ) ج 8 ص 288 و ( ط دار الإسلامية ) ج 5 ص 373 ومستدرك الوسائل ج 6 ص 455 والفصول المختارة ص 171 و 283 ومناقب آل أبي طالب ج 1 ص 301 وكتاب الأربعين للشيرازي ص 493 وحلية الأبرار ج 1 ص 69 وبحار الأنوار ج 10 ص 380 وج 18 ص 53 و 179 وج 22 ص 272 وج 35 ص 60 و 80 و 121 و 174 وج 85 ص 3 وجامع أحاديث الشيعة ج 6 ص 406 و 463 والغدير ج 7 ص 356 و 357 و 394 و 396 و 397 ومستدرك سفينة البحار ج 6 ص 325 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 13 ص 272 وتفسير القمي ج 1 ص 378 ونور الثقلين ج 3 ص 32 والبحر المحيط ج 8 ص 489 وتفسير الآلوسي ج 30 ص 183 والدرجات الرفيعة ص 69 وأسد الغابة ج 1 ص 287 والعثمانية للجاحظ ص 315 وإعلام الورى ج 1 ص 103 وقصص الأنبياء للراوندي ص 316 والدر النظيم ص 134 وكشف الغمة ج 1 ص 87 ونهج الإيمان ص 376 والسيرة الحلبية ج 1 ص 434 و 436 والحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب ص 250 وإيمان أبي طالب للأميني ص 36 و 37 و 88 و 90 و 92 وشرح إحقاق الحق ( الملحقات ) ج 7 ص 555 .

347

نام کتاب : الصحيح من سيرة الإمام علي ( ع ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست